في الأدب المنسوج بخفة وذكاء، بيتلاشى الورق، الخطوط، الكلمات وبتفضل الصورة اللي بتترسم ف دماغنا، واللي ممكن مع الوقت منعرفش نفرق إحنا عشنا الحدث ده فعلًا ولا دي قصة قريناها زمان! وده للي قدر الكاتب والصحفي “محمد فرج” أنه يعمله ف كتابه «مياومة: هايكو هامل معاصر» بغزل قصص العمالة اليومية

تبدّل استيعابنا للواقع بعد انتشار فيروس كورونا المستجد، دفع ذلك العديد من رواد الثقافة والفن إلى فتح باب النقاش حول أدب الخيال العلمي وكيف أثر في إدراكنا أو استيعابنا لما نمر به! وصار لدينا أطروحات متعددة عن علاقة أدب الخيال العلمي مع الواقع. تدعوكم بهنا (الوكالة) إلى المشاركة في حلقة

البطل مش شرط يكون حامي حمى البلاد! ولا يراقب الأشرار ف عز العتمة، الأبطال بنشوفهم كل يوم بيدوروا على إجابات عن علاقاتهم .. شغلهم وأيامهم، بيحاولوا يسيطروا على قلقهم مع كل خطوة يخطوها ف تحقيق حلم أو سعي. المجموعة الشعرية “القط ذو الثلاث أرجل” للشاعر مصعب السيد بتحكي عن الأيام

علاقة المدن الساحلية عامةَ ومدن القنال خاصةً مع الأجانب وبالأخص في فترات الاحتلال مختلفة جدًا، لأن العلاقة متفاعلة وضرورية بحكم التجارة واحتياج الأجنبي للعامل المصري لتسيير أموره وضرورة وجودهم في مدن القنال للعمل دفعهم لبناء مساحات للترفيه موجهة وحصرية لهم فقط؛ زي السينما! وعشان كده بنى الفرنساويين أول سينما في

يتراوح التفكير في حالات العمل غالبًا ما بين مسارات تقنية أو حيوية ذات صور وطبقات متعددة وإن كانت في النهاية غير منفصلة عن الأثر الذي يمكن أن يًخلفه هذا النشاط بشكل واع فقط، لكن في ذلك كله، أين تحديدًا يمكننا تذكر العمل كنشاط وجودي، هل في التجريد الكامل أم فقط

بين لنا فن الفيديو منذ ظهوره ضرورة التوثيق البصري، وكيف يؤثر على عواطفنا وأفكارنا، ورغم أن ظهور فن الفيديو أساسه الترفيه! إلا أنه أثر بوضوح في مخزوننا البصري، وكان أداة نُشرت من خلالها الحقائق والأكاذيب على حدٍ سواء، فكيف نلقي الضوء على هذا الفن بمنظوره الواسع ونكتشف ونوثق رواياته الأصيلة

“محمود المليجي.. علي الكسار .. إسماعيل يس” رغم اختلاف زمنهم ومواهبهم، جمعهم أدائهم لأدوار نسائية ف أفلامهم السينمائيه والمسرحيه؛ ف أواخر القرن 19 كان من العار امتهان أي فتاة مصرية مهنة التمثيل، فلبس الرجال ملابس النساء، ومثلوا الأدوار النسائيه ف الأفلام والمسرحيات المصريه، ومع مرور الزمن، اتوصم بالعار كل ممثل

مع انتشار فيروس كورونا المستجد اصبحت إنتاجياتنا في العموم بطيئة وعرضية واصبح تواجدنا الرقمي الألجوريثمي عبر الإنترنت مكثفا وشبه دائم. انتشر بسرعة أكبر استخدامنا لمنصات عرض الأفلام عبر الإنترنت (العرض حسب الطلب) خاصة بعد الغلق المؤقت لدور العرض السينمائية والمراكز الثقافية وأدوار العرض الفنية والتي كانت تعرض برامج أفلام بشكل

UNITED SCREENS: RUSHES #1 ONLINE CONVERSATIONS BEYOND THE SPATIAL AND THE TEMPORAL 19.07.2020 19:00 WITH Jihan El-Tahri, Juan Pablo García Sossa, Tunde Giwa MODERATED BY Abhishek Nilamber, Laura Kloeckner In its third summer of researching and connecting, UNITED SCREENS is threading a new series of conversations on cinema, community, distribution

ما هو الحب؟ ما هو الموت؟ ما هو الفقد؟ ما هي الأمومة؟ ما هي الوحدة؟ ما هي الثورة؟ ما هي النشوة؟ ما هي الذاكرة؟ ما هو الكتاب؟ ما هو الوسيط؟ في “محاولة لتذكر وجهي” تفكر سلمى الطرزي في هذه الأسئلة وغيرها. زينب مجدي تعمل بالمسرح والكتابة والترجمة بجانب التدريس في