برنامج الكتابة البحثية والترجمة
يلتزم هذا المنهج بعدة مرجعيات توجهه وتحدد خطوطه العريضة، منها الخلفيات المعرفية
كإيمانه بتداخل فروع العلوم الاجتماعية والإنسانية وتكاملها، وتشابكها مع أشكال الأدب والفنون وتلاقحهما المتبادل.
وتبنيه المنظور النقدي في التعامل مع الواقع والتاريخ وفروع المعرفة.
واسترشاده بالخطوط العريضة لإسهامات مدرسة التابع ودراسات ما بعد الكولونيالية باعتبارها الإطار المناسب لموقعنا من خريطة المعرفة.