برنامج بهنا المفتوح – Behna open Program هو نمط غير مقيد من الفاعليات الفنية تضم طيفا واسعا من أشكال البرمجة الفنية والأحداث الفردية أو المتتالية في صور وأشكال تنفيذ مختلفة، وتتقاطع في مختلف أدوات التفكير والنقد، ونماذج الممارسات بين التقليدي والمعاصر؛ الفردي والتشاركي، الفني والبحثي، بحيث تنتج مسارا ثقافيا مختلطا قادرا على اجتذاب أنماط مختلفة من التلقي ونوعيات متعددة من المتلقين والمشتبكين.
تسعى مؤسسة بهنا إلى المساهمة في الواقع الثقافي والفني لمدينة الإسكندرية والمحيط المحلي والإقليمي عبر تنشيط برنامج ثقافي وفني مفتوح يقدم إلى الجمهور مجانا، ويشتبك مع مفاهيم إنتاج الفنون المعاصرة، كما يوفر الفرصة لاستضافة وعرض كل ما يمكن من الإنتاجات الفنية المحلية والعالمية التي تساعد على بناء تفكير نقدي وتحليلي، وإعادة التفكير في الثابت والجامد في عملية الإنتاج الفني والتلقي، وحتى في مفاهيم ثقافية متأصلة.
تبنى البرنامج المفتوح عدة ثيمات أساسية خلال عامي 2020\2022 وهي: صور العمل في السينما، الأرشيف والمتحفية وعلاقتهم الافتراضية بالجمهور، الخيال والواقع في ظل الجائحة وتعدي الواقع حاجز الخيال الفني في الأدب وأفلام الخيال العلمي كمثال، وأخيرا مطاردة الأرواح والأشباح والساحرات؛ متابعات واشتباكات نقدية.
في ظل سيادة وسائط إنتاج الصور على أكثر أدوات المعرفة اليوم، وسيطرة الصور ذاتها على مناحي وتفاصيل حياتنا وأدائنا وتعبيرنا، بالتبعية، صار من الصعب في ظل تلك التتابعات الغامرة من إنتاجات الصور؛ ما بين صور الديجيتال والخام والصور الأرشيفية والصور المخلقة رقميًا، التفكير في حدود فاصلة ما بين الأشكال المختلفة لإنتاجات الصور
في أعقاب توقف أنشطة نادي السينما بمتحف الفنون الجميلة، تأسست جماعة الفن السابع بالإسكندرية عام 1977 بشكل أساسي عبر مجموعة من هواة ومحبي السينما آنذاك؛ وهم إبراهيم الدسوقي، أحمد الحفناوي، يسري منصور، مجدي حافظ ومن ثم انضم إليهم فيما بعد سامي حلمي ومحمد فايد، ولحق بهم علي نبوي وغيرهم، فعملوا فيما يصل نحو الأربعين عامًا على إصدار النشرات السينمائية، وتنشيط الفاعليات وبرامج الأفلام، قاموا بتأسيس نادي الفيلم بآتيلية الإسكندرية منذ منتصف الثمانينات، كما أصدروا مجلة الفن السابع لبعض الوقت.
تجربة لخلق مساحة للدردشة والتفكير في الصورة، علاقة چندر المصور باللي بيتم تصويره، من فين بتستمد الصورة جماليتها.
تشاركنا هذا اللقاء الناقدة والمؤرخة السينمائية، الدكتورة ماجدة واصف، لنفكر بشكل أوسع حول تواريخ الثقافة السينمائية في مصر، نتطرق من خلالها لأشكال النقد والبحث والكتابة حول السينما فيما يقارب الستين عامًا، من المواقع الشخصية والمهنية المختلفة التي شغلتها في مسيرتها، كناقدة أو مبرمجة للعديد من المهرجانات السينمائية الكبرى
يحتوي الكتاب على أنواع مختلفة من المقالات والنصوص الإبداعية التي تفكر في اللهجات والتعاطي مع اللغة كوسيط وموضوع في آن واحد، مع التركيز على نماذج من ثلاث مناطق من العالم العربي: مصر والمغرب والشام. بدءًا من الكلام الذي نتداوله في حديثنا اليومي، وصولًا إلى المصطلحات النوعية التي تتشبع بها ممارساتنا الفنية.
A talk with the artist on her practice and recent works moderated by Dina A. Mohamed; followed by Q&A from the audience
بعد 7 أسابيع من العروض المستمرة لـ أيام سيما دكة للفيلم القصير، هنبدأ جولة لعرض مجموعة من الأفلام الأكثر حصدًا للإعجاب والتعليقات، وهنبدأ بعرضين في مدينة الإسكندرية، في مكانين مميزين جدًا بالنسبة لنا، وهما بهنا الوكالة و 6 باب شرق، ويتبع العروض نقاشات حول الأفلام ودور نوادي السينما في نشر الثقافة السينمائية.
تنثر الرماد في حلقي، وتزرع شكوكها على أصابعي
كل ما أفعل قبيح. كل ما أفعل لا يُرى.
تطفئ مرآتي ونهديّ، ثم تدير عينيها عني باطمئنان
تؤمنُ بالغيب، فغابت. تؤمن بالقدر، فتخلّت. تؤمن بالنصيب، فلم تحبّني.**
Never has a vaccine ever been developed as fast as the COVID-19 vaccines have recently been. Ironically, only what can match this unprecedented scientific breakthrough is the unprecedented hesitancy and rejection that the vaccines were met with in different countries, most notably the United States. It is crises like this pandemic that highlight the woes of a humanity already unable to tackle an even more ominous crisis such as climate change due to many of the very reasons public health measures and vaccination have recently become divisive
يطرح أسئلة حول الثقافة وإمكانية التغيير، عن “معنى” الثقافة المغايرة أو المستقلة. كيف يُبدي العمل الفني علامات الاستقلال من حيث قدرته على تخطي شروط إنتاجه؟ أي كيف يصير مستقلا؟ كيف يتحدى الوضع القائم، وما هي صفاته الهدامة؟ كما يبحث عن جماليات المقاومة وطبيعة الفن في الأزمنة الصعبة، عن “شكل” العمل الفني ودوره في الكشف عن الشروط الاجتماعية والتاريخية، والصراع بين “قوة أداء الفن” وأداء قوة الدولة.
توسعت في الفترات الأخيرة فرص ومساحات تعليم السينما عبر سياقات مستقلة وموازية للمؤسسات التعليمية الرسمية التي سيطرت على هذا المجال لأوقات طويلة؛ وفرضت ولازالت من خلاله ضوابط وشروط الانخراط في سوق الإنتاج التجاري، إلا أن هذه المساحات قد نجحت جزئيًا في توفير بعض البدائل الإنتاجية والتنظيمية المحدودة.
في عالم اليوم، يعيش البشر في حالة من التعقيد التكنولوجي تتجاوز بكثير قدراتهم الإدراكية مما يعزز من ضرورة الوساطة التكنولوجية لفهم عالمهم. أصبح من المتعذر التفكير في أسئلة تكوين الذاتية والمجتمع والعمل دون اللجوء إلى خيال يجسد الترابط السلس بينهم.
بين لنا فن الفيديو منذ ظهوره ضرورة التوثيق البصري، وكيف يؤثر على عواطفنا وأفكارنا، ورغم أن ظهور فن الفيديو أساسه الترفيه! إلا أنه أثر بوضوح في مخزوننا البصري، وكان أداة نُشرت من خلالها الحقائق والأكاذيب على حدٍ سواء، فكيف نلقي الضوء على هذا الفن بمنظوره الواسع ونكتشف ونوثق رواياته الأصيلة والأصلية؟
UNITED SCREENS: RUSHES #1
ONLINE CONVERSATIONS BEYOND THE SPATIAL AND THE TEMPORAL 19.07.2020 19:00
WITH Jihan El-Tahri, Juan Pablo García Sossa, Tunde Giwa
MODERATED BY Abhishek Nilamber, Laura Kloeckner
ما هو الحب؟ ما هو الموت؟ ما هو الفقد؟ ما هي الأمومة؟ ما هي الوحدة؟ ما هي الثورة؟ ما هي النشوة؟ ما هي الذاكرة؟ ما هو الكتاب؟ ما هو الوسيط؟ في “محاولة لتذكر وجهي” تفكر سلمى الطرزي في هذه الأسئلة وغيرها.
ضمن فاعليات ورشة الكتابة/ حلقة الوصل- النقد واللغة تستضيف وكالة بهنا يوم السبت 1 فبراير 2020 الكاتب “حسن عبد الموججود” في لقاء مفتوح حول تجربته الشخصية ورؤيته لاختيارات اللغة في الكتابة الإبداعية والصحافة الثقافية، وحوار مفتوح حول الكتابة والنقد
“لو أعطيت مليون جنيه، ماذا سوف تفعل بها؟ هذا سؤال كانوا يسألونه لنا دائماً عندما كنا شباباً، سؤال يطلق من الخيال هائماً، ويطلق فينا أحلام اليقظة. وكانت هناك إجابتان محتملتان لدى: إحداهما أن اشتري يختاً، واستأجر أوركسترا، وأبحر حول العالم مع أصدقائي مستمعين إلى باخ وشومان وبرامز؛ والأخرى أن أبني قرية يتبع فيها الفلاحون أسلوب الحياة الذي أتمناه لهم”
حسن فتحي – كتاب عمارة الفقراء
(جماليات الأزمة الدائمة) نص أدائي مكون من مقالات وأشعار صوتية مترجمة للشاعر والكاتب الإيطالي فيليبو مارينيتي. يتناول عبد الكريم النصوص من خلال أدوات للتأمل الجمالي (الدراما، اللغة، الصوت، التسريع، التخمين). بالإضافة إلى استعراض الايماءات الجمالية للإنتاج الفني والأدبي والسياسي للحركة المستقبلية. بجانب مفهوم “الخيال اللاسلكي” الذي يعتبر بمثابة مفهوم تأسيسي للمدرسة المستقبلية.
أنتجت السينما المصرية ما يزيد عن الأربعة آلاف فيلم منذ نشأتها وحتى الآن، وربما خمسة آلاف فيلم، فلا يوجد أي رقم دقيق لعدد الأفلام المصرية نظرًا لعدم توافر أي أرشيف أو قوائم دقيقة بأسماء أفلام السينما المصرية، وهنالك أيضا بين 300 و 400 فيلم مصري تعد أفلام مفقودة من السينما المصرية، أي أننا نعرف أسمائها وسنوات انتاجها ولكن لم يتمكن أحد من العثور على النيجاتيف الخاص بها.
محاولة لتشكيل حجة فلسفية حول معنى ووظيفة الفن وتعريف الفنان/ة فيما يتعلق بدوره/ها وعلاقته/ها بالمجتمع. انطلاقًا من فكرة أنطونيو غرامشي عن “المثقف العضوي” ونقده للثقافة الاكاديمية كمجال للتخصص، فإن هذه الأطروحة هي اقتراح نحو تشكيل “فنان/ة عضوي/ة” كقوة دافعة للتغيير الاجتماعى..
نتاج ورشة بين المؤلف و المخرج “داريوفو” و زوجته الممثلة “فرانكا اراما” 1977 بإيطاليا،
تنبثق المساقات النوعية من حقلي الدراسة في الفصل الدراسي اﻷول (الانسانيات والفنون والثقافة – العلوم الاجتماعية والطبيعية). أما المختبرات فهي ليست إﻻ مساحات خصصت للتجريب العملي. تتبع المختبرات الثلاث (البحث والترجمة والوسائط) أسلوب التعلم من خلال الممارسة ويعمل فيها المشاركون على ابتكار مشروعات تطبيقية وتنفيذها من أجل تقديمها وعرضها في المؤتمر الطلابي في نهاية العام الدراسي