البحث عن ال "11" ألف
عند الحديث عن أي جانب من جوانب تاريخ الإسكندرية تطغى رواية المدينة الكزموبوليتانية على أي رواية أو وجه أخر للمدينة فيبدو البحث عن تاريخ وخصائص المهاجرين إليها أكثر سهولة ووضوحا من تاريخ من كان مقيما فيها في الأصل.
عند الحديث عن أي جانب من جوانب تاريخ الإسكندرية تطغى رواية المدينة الكزموبوليتانية على أي رواية أو وجه أخر للمدينة فيبدو البحث عن تاريخ وخصائص المهاجرين إليها أكثر سهولة ووضوحا من تاريخ من كان مقيما فيها في الأصل.
“محمود المليجي.. علي الكسار .. إسماعيل يس” رغم اختلاف زمنهم ومواهبهم، جمعهم أدائهم لأدوار نسائية ف أفلامهم السينمائيه والمسرحيه؛ ف أواخر القرن 19 كان من العار امتهان أي فتاة مصرية مهنة التمثيل، فلبس الرجال ملابس النساء، ومثلوا الأدوار النسائيه ف الأفلام والمسرحيات المصريه، ومع مرور الزمن، اتوصم بالعار كل ممثل بيأدي دور المرأة ف السينما المصريه، وده بيّن تصورات وانطباعات الرجال عن النساء من 100 سنه وأكثر.
علاقة المدن الساحلية عامةَ ومدن القنال خاصةً مع الأجانب وبالأخص في فترات الاحتلال مختلفة جدًا، لأن العلاقة متفاعلة وضرورية بحكم التجارة واحتياج الأجنبي للعامل المصري لتسيير أموره وضرورة وجودهم في مدن القنال للعمل دفعهم لبناء مساحات للترفيه موجهة وحصرية لهم فقط؛ زي السينما! وعشان كده بنى الفرنساويين أول سينما في المدينة واتحرم المصريين من دخولها، الحدث ده وضح حقايق كتير تايهه وسط زيف مغلف ببعض الحقائق!